كتاب اعتمد فيه كاتبه على كتاب العمدة، وحاول فيه تأكيد أصالة البديع، ويؤكد وقوعه للقديم والحديث، ويضم الكتاب واحدًا وستين بابًا في علوم البلاغة وتفرعاتها، واعتمد المحقق في تحقيقه على مخطوطين للكتاب.
كتاب يشتمل على قصيدة في مائة وخمسة وأربعين بيتًا، عليها شرح يتضمن مائة وأربعين بابًا لأنواع البديع والبلاغة، أولها براعة المطلع، وآخرها براعة الختام.
كتاب في البلاغة، بدأه محققه بنبذة عن عصر الكرماني مؤلف الكتاب، ثم حياته، ثم التعريف بالكتاب، ثم مزايا الكتاب ومآخذه، ثم المخطوطات التي أخذ منها المحقق، ثم الكتاب ويبدأ بعلم المعاني، ثم علم البيان.
كتاب جُمع فيه محاضرات ألقاها المؤلف على طلبته في جامعة بيروت العربية، مقسمًا إياه إلى قسمين؛ أما القسم الأول فيعالج فيه تاريخ علم البيان، وأما القسم الثاني ففيه دراسة مفصلة تحليلية معززة بالشواهد.
كتاب يبحث في قواعد العروض، والمنهج المتبع في القواعد العروضية، والتعريف بعلم العروض، وأوزان الشعر، والتقطيع العروضي، وألقاب الأبيات، ومفاتيح البحور.
قام منهجه على تقديم أبرز البحوث المؤثرة في الأساليب، مع تحليل متذوق لبعض النماذج القرآنية، ليكون للطالب ميدان في التدريب وتثبيت المعلومات النظرية والارتقاء بها.
يعرض الكتاب الكتابة العروضية، والأسباب والأوتاد، وأحرف التقطيع، والتفاعيل العشرة، ثم يبحث بيت الشعر، وألقاب الأبيات، والزحاف والعلة، والفروق بين الأوزان العروضية، وبحور الشعر.
صفة ما قرظه العلماء لألفية الآثاري، وهم خمسة عشر عالمًا.
يعرض الكتاب أوزان الشعر العربي، ويبدأ بمفهوم الشعر، ومفهوم العروض، ومفهوم الوزن، والنظرية والواقع، والواقع والشيوع، ثم ينتقل إلى الكتابة العروضية وأوزان البحور.
قسم المؤلف الكتاب إلى قسمين: بحور الشعر، والثاني للقافية، مع خاتمة لتفصيل الزحاف والتعليق مع ملاحظات على دوائر العروض.
يعرض الكتاب قضايا علم العروض على نحو يسير، ملمًّا بأهم مصطلحاته وجوانبه التي لها أثر في الموسيقى.
شرح للدرة العروضية، بما يبين مراد الناظم، ويعين مفاده.
يحاول هذا الكتاب تقريب العلمين من الدارسين، وتيسيرهما لهم، بحيث ذكر البحور الشعرية، وأكثر من التطبيق عليها عقب ذكرها، وبعد كل بحرين أنشأ تطبيقًا يعمهما، وبعد كل مجموعة تطبيق شامل.
يسلك الكتاب مسلك اللغويين في بحث الدلالات، ويعالجها كما يعالجها اللغويون.
اعتمد المؤلف في كتابه هذا على المشهور من روايات الأقدمين، وفيه يتحدث المؤلف عن اللهجة، واللغة واللهجات قبل الإسلام، والقراءات واللهجات، وعناصر اللهجات العربية وقبائلها، وعنصري الدلالة والبنية في اللهجات، والترادف والاشتراك اللفظي والتضاد.
يبحث الكتاب في طرائق نمو اللغة، والإعراب، والقياس، ثم يبدأ بأبواب الأفعال، ثم الاشتقاق، والقلب والإبدال، ثم يبحث في الارتجال في اللغة.
كتاب رتب على المعاني وتناول خلق الإنسان، ويعد من معاجم المعاني، فيتناول مظاهر الحياة كلها التي تتمثل في الأجسام منذ أن كان رضيعًا حتى يفنى.
الكتاب يُناقش ما تجده من إرباك في معاملاتك الحياتية أو أثناء السفر لاختلاف تهجئة اسمك بينها وبين جواز سفرك، من خلال رصد أبعاد هذه المُشكلة، وبالمُقارنة مع كافة اللغات التي استخدمت الحرف اللاتينية؛ ويضع قواعد تُسهل اعتماد لاتينية موحدة لأسمائنا وأسماء المُدن.
معجم للمصطلحات الأيوبية والمملوكية والعثمانية فيما يخص الإدارة والسياسية والاقتصاد وغيرها، ذات الأصول العربية والفارسية والتركية.
جمع فيه مؤلفه ما عرب من الألفاظ الأعجمية، وحرص على أن يبين اللغات التي أُخذَ منها، وأصول هذه الألفاظ في تلك اللغات، وسند الأقوال إلى أصحابها.