يبحث المقال في الازدواجية اللغوية بين العربية واللغات السامية، لا سيما اختلاف أجناس الصحابة الذي كان له الأثر في الازدواج اللغوي، في ذلك فمنهم تكلم الفارسية والرومانية، وأيضًا بعد الرسائل المتبادلة لنشر الإسلام.
كتاب في البلاغة، بدأه محققه بنبذة عن عصر الكرماني مؤلف الكتاب، ثم حياته، ثم التعريف بالكتاب، ثم مزايا الكتاب ومآخذه، ثم المخطوطات التي أخذ منها المحقق، ثم الكتاب ويبدأ بعلم المعاني، ثم علم البيان.