كتاب اعتمد فيه كاتبه على كتاب العمدة، وحاول فيه تأكيد أصالة البديع، ويؤكد وقوعه للقديم والحديث، ويضم الكتاب واحدًا وستين بابًا في علوم البلاغة وتفرعاتها، واعتمد المحقق في تحقيقه على مخطوطين للكتاب.
كتاب اعتمد فيه كاتبه على كتاب العمدة، وحاول فيه تأكيد أصالة البديع، ويؤكد وقوعه للقديم والحديث، ويضم الكتاب واحدًا وستين بابًا في علوم البلاغة وتفرعاتها، واعتمد المحقق في تحقيقه على مخطوطين للكتاب.
معجم مؤلف على حروف المعجم، جعله في ثمانية وعشرين بابًا على حروف العربية، وجمع الواو والياء في باب واحد، وقدم الهاء على الواو، وانتهى بالألف اللينة، طبع في ستة أجزاء.
يبحث المقال في الازدواجية اللغوية بين العربية واللغات السامية، لا سيما اختلاف أجناس الصحابة الذي كان له الأثر في الازدواج اللغوي، في ذلك فمنهم تكلم الفارسية والرومانية، وأيضًا بعد الرسائل المتبادلة لنشر الإسلام.
كتاب في فقه اللغة بحث فيه مؤلفه القول في لغة العرب، واختلاف اللغات، ومراتب الكلام، وأقسامه، وباب الأسماء والحروف، ومعاني الكلام، وختم بباب لسنن العرب في حقائق الكلام.
يبحث المقال تأثير اللغة العربية في اللغة الإنجليزية، لا سيما بعد الفتوحات العربية للبلاد الأعجمية، بالإضافة إلى اهتمام الغرب باللغة العربية، كما ذكر في المراجع، وخصوصًا بعد ترجمة جداول الخوارزمي.