كتاب اعتمد فيه كاتبه على كتاب العمدة، وحاول فيه تأكيد أصالة البديع، ويؤكد وقوعه للقديم والحديث، ويضم الكتاب واحدًا وستين بابًا في علوم البلاغة وتفرعاتها، واعتمد المحقق في تحقيقه على مخطوطين للكتاب.
كتاب جُمع فيه محاضرات ألقاها المؤلف على طلبته في جامعة بيروت العربية، مقسمًا إياه إلى قسمين؛ أما القسم الأول فيعالج فيه تاريخ علم البيان، وأما القسم الثاني ففيه دراسة مفصلة تحليلية معززة بالشواهد.