اعتمد المؤلف في كتابه هذا على المشهور من روايات الأقدمين، وفيه يتحدث المؤلف عن اللهجة، واللغة واللهجات قبل الإسلام، والقراءات واللهجات، وعناصر اللهجات العربية وقبائلها، وعنصري الدلالة والبنية في اللهجات، والترادف والاشتراك اللفظي والتضاد.
معجم يرجع فيه مؤلفه إلى كل مادة فيبحث في المعنى الذي اشتركت فيه مفردات، ورتبه على الثنائي المضعف والمطابق، ثم الثلاثي، ثم ما جاء على أكثر من ثلاثة حروف
كتاب في البلاغة مقسم على عشرة أبواب منها: في حد صناعة الكتابة، وفي البلاغة وأقسامها، وفي صناعة البديع، وفي رسوم المكاتبات، وفي آداب الصناعة، وفي آداب السياسة.