يبحث المقال في الازدواجية اللغوية بين العربية واللغات السامية، لا سيما اختلاف أجناس الصحابة الذي كان له الأثر في الازدواج اللغوي، في ذلك فمنهم تكلم الفارسية والرومانية، وأيضًا بعد الرسائل المتبادلة لنشر الإسلام.
يعرض الكتاب أوزان الشعر العربي، ويبدأ بمفهوم الشعر، ومفهوم العروض، ومفهوم الوزن، والنظرية والواقع، والواقع والشيوع، ثم ينتقل إلى الكتابة العروضية وأوزان البحور.