يبحث المقال في الازدواجية اللغوية بين العربية واللغات السامية، لا سيما اختلاف أجناس الصحابة الذي كان له الأثر في الازدواج اللغوي، في ذلك فمنهم تكلم الفارسية والرومانية، وأيضًا بعد الرسائل المتبادلة لنشر الإسلام.
كتاب جُمع فيه محاضرات ألقاها المؤلف على طلبته في جامعة بيروت العربية، مقسمًا إياه إلى قسمين؛ أما القسم الأول فيعالج فيه تاريخ علم البيان، وأما القسم الثاني ففيه دراسة مفصلة تحليلية معززة بالشواهد.