يسلط المقال الضوء على اللغة العربية بوصفها أداة تفكير، ثم يعرج على علاقة اللغة بالفكر، وعلاقة اللغة بالثقافة، وسعي أعداء الأمة إلى محاربة اللغة العربية، وطرق المحافظة عليها.
معجم مؤلف على حروف المعجم، جعله في ثمانية وعشرين بابًا على حروف العربية، وجمع الواو والياء في باب واحد، وقدم الهاء على الواو، وانتهى بالألف اللينة، طبع في ستة أجزاء.
معجم مصور للفيروز آبادي، رُتب على أواخر الجذر، صنفه على ثمانية وعشرين بابًا، وحسب الحرف الثاني فالثالث إن كان ثلاثيًا، وحسب الحرف الرابع فالخامس إن كان رباعيًا.