يبحث المقال في الازدواجية اللغوية بين العربية واللغات السامية، لا سيما اختلاف أجناس الصحابة الذي كان له الأثر في الازدواج اللغوي، في ذلك فمنهم تكلم الفارسية والرومانية، وأيضًا بعد الرسائل المتبادلة لنشر الإسلام.
الكتاب يُناقش ما تجده من إرباك في معاملاتك الحياتية أو أثناء السفر لاختلاف تهجئة اسمك بينها وبين جواز سفرك، من خلال رصد أبعاد هذه المُشكلة، وبالمُقارنة مع كافة اللغات التي استخدمت الحرف اللاتينية؛ ويضع قواعد تُسهل اعتماد لاتينية موحدة لأسمائنا وأسماء المُدن.