كتاب لعضد الدين الإيجي، قسمه محققه إلى تمهيد وثلاثة فصول، أما التمهيد فيعرف بالكاتب، وفي الفصل الأول ذكر منهجه البلاغي، وفي الفصل الثاني قارن بين منهجه وبين القزويني، وأما الفصل الثالث فملحق يشتمل على تحقيق الكتاب.
يسلط المقال الضوء على اللغة العربية بوصفها أداة تفكير، ثم يعرج على علاقة اللغة بالفكر، وعلاقة اللغة بالثقافة، وسعي أعداء الأمة إلى محاربة اللغة العربية، وطرق المحافظة عليها.