معجم رتب على الحروف الهجائية، موجه إلى المشتغلين بالدراسات العربية، ليكون مرجعًا في علوم اللغة العربية، كالنحو والصرف والبلاغة وفقه اللغة والنقد الأدبي.
معجم مصور للفيروز آبادي، رُتب على أواخر الجذر، صنفه على ثمانية وعشرين بابًا، وحسب الحرف الثاني فالثالث إن كان ثلاثيًا، وحسب الحرف الرابع فالخامس إن كان رباعيًا.
يستعرض الكتاب نشأة اللغة العربية، ووظائفها، وأهداف تدريسها، والفصحى والعامية، والتعريب، والقراءة والمحفوظات وتدريسها، والكتابة والخط، والنحو العربي، والتعبير.