كتاب اعتمد فيه كاتبه على كتاب العمدة، وحاول فيه تأكيد أصالة البديع، ويؤكد وقوعه للقديم والحديث، ويضم الكتاب واحدًا وستين بابًا في علوم البلاغة وتفرعاتها، واعتمد المحقق في تحقيقه على مخطوطين للكتاب.
كتاب في البلاغة، بدأه محققه بنبذة عن عصر الكرماني مؤلف الكتاب، ثم حياته، ثم التعريف بالكتاب، ثم مزايا الكتاب ومآخذه، ثم المخطوطات التي أخذ منها المحقق، ثم الكتاب ويبدأ بعلم المعاني، ثم علم البيان.