كتاب لقدامة بن جعفر، اشتمل فيه على تبيان معاني الكلام، وبدأه بباب (في معنى أصلح الفاسد، وضده)، ثم باب العيوب والانحراف، ثم في المشابهة، ثم في معنى سار على منهاجه، ثم في أسماء الطرق، وفي أنواع البعد...إلى أن ختمه في باب تساقط الشعر ونحوه ليظهر ما تحته.
معجم مؤلف على حروف المعجم، جعله في ثمانية وعشرين بابًا على حروف العربية، وجمع الواو والياء في باب واحد، وقدم الهاء على الواو، وانتهى بالألف اللينة، طبع في ستة أجزاء.
معجم رتب على الحروف الهجائية، موجه إلى المشتغلين بالدراسات العربية، ليكون مرجعًا في علوم اللغة العربية، كالنحو والصرف والبلاغة وفقه اللغة والنقد الأدبي.