كتاب اعتمد فيه كاتبه على كتاب العمدة، وحاول فيه تأكيد أصالة البديع، ويؤكد وقوعه للقديم والحديث، ويضم الكتاب واحدًا وستين بابًا في علوم البلاغة وتفرعاتها، واعتمد المحقق في تحقيقه على مخطوطين للكتاب.
يبحث المقال الآداب اللغوية قبل الإسلام من قبل التاريخ إلى القرن الخامس الميلادي، ثم يبحث في الجاهلية الثانية والعصر الجاهلي قبل الإسلام، ثم يفرق بين لغة الجاهلية الأولى والثانية، ثم يقسم آداب العرب قبل الإسلام.