يحاول هذا الكتاب تقريب العلمين من الدارسين، وتيسيرهما لهم، بحيث ذكر البحور الشعرية، وأكثر من التطبيق عليها عقب ذكرها، وبعد كل بحرين أنشأ تطبيقًا يعمهما، وبعد كل مجموعة تطبيق شامل.
يبحث الكتاب في نظريات تعليم اللغة العربية من القديم إلى الحديث، وواقع مناهج التعليم، وتصميم المناهج، وكفايات المعلم، وثم ينتقل إلى التقابل اللغوي وتحليل الأخطاء.