كتاب اعتمد فيه كاتبه على كتاب العمدة، وحاول فيه تأكيد أصالة البديع، ويؤكد وقوعه للقديم والحديث، ويضم الكتاب واحدًا وستين بابًا في علوم البلاغة وتفرعاتها، واعتمد المحقق في تحقيقه على مخطوطين للكتاب.
بحث يهدف إلى معرفة طرقة قياس الثنائية اللغوية وتطبيقه في تعليم اللغة الثانية، كما بحث في نوع الاختبارات المتوازية، وعرض أهمية القياس في تعليم اللغة الثانية لأغراض التقييم الذاتي.
كتاب لعضد الدين الإيجي، قسمه محققه إلى تمهيد وثلاثة فصول، أما التمهيد فيعرف بالكاتب، وفي الفصل الأول ذكر منهجه البلاغي، وفي الفصل الثاني قارن بين منهجه وبين القزويني، وأما الفصل الثالث فملحق يشتمل على تحقيق الكتاب.