معجم مصور للفيروز آبادي، رُتب على أواخر الجذر، صنفه على ثمانية وعشرين بابًا، وحسب الحرف الثاني فالثالث إن كان ثلاثيًا، وحسب الحرف الرابع فالخامس إن كان رباعيًا.
كتاب اعتمد فيه كاتبه على كتاب العمدة، وحاول فيه تأكيد أصالة البديع، ويؤكد وقوعه للقديم والحديث، ويضم الكتاب واحدًا وستين بابًا في علوم البلاغة وتفرعاتها، واعتمد المحقق في تحقيقه على مخطوطين للكتاب.
اعتمد المؤلف في كتابه هذا على المشهور من روايات الأقدمين، وفيه يتحدث المؤلف عن اللهجة، واللغة واللهجات قبل الإسلام، والقراءات واللهجات، وعناصر اللهجات العربية وقبائلها، وعنصري الدلالة والبنية في اللهجات، والترادف والاشتراك اللفظي والتضاد.