يبحث المقال في الازدواجية اللغوية بين العربية واللغات السامية، لا سيما اختلاف أجناس الصحابة الذي كان له الأثر في الازدواج اللغوي، في ذلك فمنهم تكلم الفارسية والرومانية، وأيضًا بعد الرسائل المتبادلة لنشر الإسلام.
معجم مؤلف على حروف المعجم، جعله في ثمانية وعشرين بابًا على حروف العربية، وجمع الواو والياء في باب واحد، وقدم الهاء على الواو، وانتهى بالألف اللينة، طبع في ستة أجزاء.
بحث على قسمين، قسم مخصص لترجمة مقال للغوي الأمريكي (ديفيد كامب) بعنوان: علم اللغة وتعليم اللغات الأجنبية، والقسم الثاني مخصص لدراسة تعليم الكتابة العربية لغير العرب.