معجم رتب على الحروف الهجائية، موجه إلى المشتغلين بالدراسات العربية، ليكون مرجعًا في علوم اللغة العربية، كالنحو والصرف والبلاغة وفقه اللغة والنقد الأدبي.
كتاب اعتمد فيه كاتبه على كتاب العمدة، وحاول فيه تأكيد أصالة البديع، ويؤكد وقوعه للقديم والحديث، ويضم الكتاب واحدًا وستين بابًا في علوم البلاغة وتفرعاتها، واعتمد المحقق في تحقيقه على مخطوطين للكتاب.
إنفوجراف يوضح بالأرقام إعجاز اللغة العربية، مقارنة باللغات الأخرى كالفرنسية، والروسية والإنجليزية، وعدد المتحدثين بها، وعدد مفرداتها، وغير ذلك من الإحصائيات.