معجم مصور للفيروز آبادي، رُتب على أواخر الجذر، صنفه على ثمانية وعشرين بابًا، وحسب الحرف الثاني فالثالث إن كان ثلاثيًا، وحسب الحرف الرابع فالخامس إن كان رباعيًا.
كتاب في فقه اللغة بحث فيه مؤلفه القول في لغة العرب، واختلاف اللغات، ومراتب الكلام، وأقسامه، وباب الأسماء والحروف، ومعاني الكلام، وختم بباب لسنن العرب في حقائق الكلام.