معجم مصور للفيروز آبادي، رُتب على أواخر الجذر، صنفه على ثمانية وعشرين بابًا، وحسب الحرف الثاني فالثالث إن كان ثلاثيًا، وحسب الحرف الرابع فالخامس إن كان رباعيًا.
بحث على قسمين، قسم مخصص لترجمة مقال للغوي الأمريكي (ديفيد كامب) بعنوان: علم اللغة وتعليم اللغات الأجنبية، والقسم الثاني مخصص لدراسة تعليم الكتابة العربية لغير العرب.
كتاب اعتمد فيه كاتبه على كتاب العمدة، وحاول فيه تأكيد أصالة البديع، ويؤكد وقوعه للقديم والحديث، ويضم الكتاب واحدًا وستين بابًا في علوم البلاغة وتفرعاتها، واعتمد المحقق في تحقيقه على مخطوطين للكتاب.
كتاب يبحث في طرائق تعليم اللغة العربية للأطفال، ومنطلقات تتعلق بتحديد المصطلح، والمفاهيم المتعلقة بالأطفال، وتبيان نوعية كلام الأطفال والأهداف من تعليم اللغة العربية.