يبحث المقال في الازدواجية اللغوية بين العربية واللغات السامية، لا سيما اختلاف أجناس الصحابة الذي كان له الأثر في الازدواج اللغوي، في ذلك فمنهم تكلم الفارسية والرومانية، وأيضًا بعد الرسائل المتبادلة لنشر الإسلام.
رسالة ماجستير للطالب وقد قُسم البحث فيه إلى قسمين، قسم لدراسة المسائل، وفيه ثلاثة فصول فصل لمسائل الأسماء، وفصل لمسائل الأفعال، وفصل لمسائل الحروف، والقسم الثاني للدراسة المنهجية وفيه فصل لدراسة مصادره، والفصل الثاني لدراسة منهجه.