يبحث الكتاب في نظريات تعليم اللغة العربية من القديم إلى الحديث، وواقع مناهج التعليم، وتصميم المناهج، وكفايات المعلم، وثم ينتقل إلى التقابل اللغوي وتحليل الأخطاء.
مقال يبحث في تأثير اللغة العربية باللغة الفرنسية، ذاكرًا اهتمام الباحثين الأوربيين بدراسة الكلمات العربية الدخيلة على المعاجم، مستشهدًا بالأمثلة على أقوال الباحثين.
يبحث المقال في الازدواجية اللغوية بين العربية واللغات السامية، لا سيما اختلاف أجناس الصحابة الذي كان له الأثر في الازدواج اللغوي، في ذلك فمنهم تكلم الفارسية والرومانية، وأيضًا بعد الرسائل المتبادلة لنشر الإسلام.
قام منهجه على تقديم أبرز البحوث المؤثرة في الأساليب، مع تحليل متذوق لبعض النماذج القرآنية، ليكون للطالب ميدان في التدريب وتثبيت المعلومات النظرية والارتقاء بها.