قام منهجه على تقديم أبرز البحوث المؤثرة في الأساليب، مع تحليل متذوق لبعض النماذج القرآنية، ليكون للطالب ميدان في التدريب وتثبيت المعلومات النظرية والارتقاء بها.
كتاب جُمع فيه محاضرات ألقاها المؤلف على طلبته في جامعة بيروت العربية، مقسمًا إياه إلى قسمين؛ أما القسم الأول فيعالج فيه تاريخ علم البيان، وأما القسم الثاني ففيه دراسة مفصلة تحليلية معززة بالشواهد.