يسلط المقال الضوء على اللغة العربية بوصفها أداة تفكير، ثم يعرج على علاقة اللغة بالفكر، وعلاقة اللغة بالثقافة، وسعي أعداء الأمة إلى محاربة اللغة العربية، وطرق المحافظة عليها.
يبحث المقال في محتوى برامج تعليم العربية للناطقين بغيرها، وينمذج بالنحو، ويكشف مضامين الدرس النحوي، ويوضح معرفة تأثير النظريات اللغوية على مقررات تعليم اللغة العربية.