كتاب رتبه مؤلفه على مخارج الحروف بدأ من الأعمق العين وانتهى بالميم، ثم وضع الواو والياء والهمزة، وقسَّم فيه الخليل الأبواب إلى ثنائي وثلاثي ورباعي وخماسي.
كتاب اعتمد فيه كاتبه على كتاب العمدة، وحاول فيه تأكيد أصالة البديع، ويؤكد وقوعه للقديم والحديث، ويضم الكتاب واحدًا وستين بابًا في علوم البلاغة وتفرعاتها، واعتمد المحقق في تحقيقه على مخطوطين للكتاب.