يبحث المقال الآداب اللغوية قبل الإسلام من قبل التاريخ إلى القرن الخامس الميلادي، ثم يبحث في الجاهلية الثانية والعصر الجاهلي قبل الإسلام، ثم يفرق بين لغة الجاهلية الأولى والثانية، ثم يقسم آداب العرب قبل الإسلام.
يحاول هذا الكتاب تقريب العلمين من الدارسين، وتيسيرهما لهم، بحيث ذكر البحور الشعرية، وأكثر من التطبيق عليها عقب ذكرها، وبعد كل بحرين أنشأ تطبيقًا يعمهما، وبعد كل مجموعة تطبيق شامل.